باب و رواق باب الأحد

    يوجد باب الأحد في منتصف السور الذي شيد من طرف الموحدين في القرن الثاني عشر وأعيد ترميمه من طرف السلطان العلوي مولاي سليمان عام 1814.

سقاية المرينيين

 تقع سقاية المرينيين بزنقة السويقة، ويرجع تاريخها إلى عهد المرينيين ( القرون 13-15).

الجامع الكبير

شيد هذا الجامع من طرف المرينيين في القرن الرابع عشر، و يقع في زنقة السويقة.

مكتبة باب شالة

تقع هذه المكتبة بشارع شالة، قرب المسجد الكبير،  وقد شيدت في سنة 1933 من طرف إدارة الأحباس، وتعتبر من بين أقدم المكتبات العمومية بالمملكة، وتحتوي على  مؤلفات عصرية وغنية وبلغات متعددة وهي الآن متخصصة في تاريخ المغرب.

سوق السباط

    يقع هذا السوق بين الجامع الكبير وباب البحر، في تقاطع مع زنقة القناصلة، وقد أعيد تأهيله مؤخرا ليتخصص في مادة الجلد والحلي.

فندق اليهودي

 يقع هذا الفندق في زنقة القناصلة ، وقد كان معدا لإيواء القوافل التجارية، قبل إن يصبح اليوم نشاطه الأساسي هو الصناعة التقليدية.

فندق بن عيسى للجلد

     كان هذا الفندق مخصصا لإيواء القوافل التجارية،  وقد شيد في القرن السابع عشر من طرف بنت الوزير ابن عائشة، في عهد مولاي إسماعيل،  ويحتوي على 36 حانوتا في الطابق السفلي تفضي إلى رواق،  بالإضافة إلى 36 غرفة معدة للإيواء.

السوق التحتي (سوق الزرابي)

السوق التحتي أو زنقة القناصلة هو سوق خاص بالصناعة التقليدية لمدينة الرباط،  وهو على مقربة من قصبة الاوداية ومن الأرصفة المائية، و ترجع سبب  تسمية زنقة القناصلة إلى كون   العديد من الدبلوماسيين الأجانب  كانوا يقطنون بها  من أجل التفاوض مع القراصنة حول شراء الأسرى الذين كان يتم بيعهم في ساحة سوق الغزل.

وبعد أن أعيدت هيكلة السوق سنة 2019 أصبح مجالا للتجول والتبضع من المتاجر التي تغص بالمنتوجات التقليدية و من ضمنها الزرابي الرباطية.

الباب الكبير/رواق الفن

     شيد الباب الكبير عام 1150 من طرف الخليفة عبد المومن ويعتبر إحدى التحف المعمارية التي خلفها الموحدون، و يبلغ طوله 38,60م وعرضه 1,6م  وعلوه 13م ويحتوي على ثلاث قاعات يفضي بعضها إلى  بعض،  وهو حاليا رواق للفن.

السقالة

    هي إحدى الآثار العسكرية بالرباط، مساحتها شاسعة وهي مزودة بمدافع،  وشكلها الهندسي منحرف،  يحدها حاجز من الجهتين الشمالية والشرقية –الغربية،  وقد أحدث بها 12 تجويفا لإطلاق نيران المدافع( 14 في الجهة الشمالية و 5 في الجهة الشرقية و3 في الجهة الغربية).

المقهى العربي

    لا يمكن الكلام عن قصبة الاوداية دون ذكر المقهى العربي والموقع البانورامي الرائع المحيط به والملامس للبحر على شكل دائري، رغم أن الأشغال الجارية حاليا على مستوى نهر أبي رقراق وكذا بناء عمارات الاسمنت المسلح على الضفة الأخرى بباب البحر وهي غير  متناسقة أصلا،  قد أضرت بجمال المنظر هناك.

الحديقة الأندلسية

    تنتمي حديقة الاوداية إلى النمط الاسباني- العربي،  والتي سيطلق عليها من الآن فصاعدا الحديقة الأندلسية، لقد كانت اكتشافا حقيقيا خلال العشرينات من القرن الماضي، تم على يد “طرانشان دوليونل” المهندس المعماري المفضل لدى الجنرال اليوطي، والذي تفتقت عبقريته على بناء هذه الحديقة أسفل قصر قصبة الاوداية، وهي التي كانت مقر السلاطين العلويين عندما كانوا يحلون على مدينة الرباط.

المتحف الوطني للحلي

     تم استصلاح واستخدام هذا المتحف سنة 1915 داخل الأجنحة القديمة التي تم بناؤها في عهد السلطان مولاي إسماعيل (1672-1727)، بل إن هندسة بنائه وتصميمه وكذا حديقته، كل ذلك يشكل تحفة في حد ذاته .

زنقة محمد الخامس (الجزاء)

    يبتديء هذا الشارع من مسجد السنة وينتهي عند إلتقائه بشارع لعلو، والجزاء هو الطرف الموجود داخل أسوار المدينة،  وينطلق من موقع السوق المركزي، وقد أعيدت هيكلته سنة 2018، و يعتبر الجزء الأول كثير الرواج , وهو الجانب التجاري منه، بينما يغلب على الجزء العلوي وظيفته السكنية.